يعلم الجميع أن الساعات الأخيرة في حياة الجاني لم تكن سهلة، ونممنى أن لا يقع أحد بها ولا محب لكم، حيث التوتر الخوف والرهبة وكل هذه التفاصيل. إليكم ما حدث.
الساعات الأولى لتنفيذ القصاص، يتجهز بها آلاف الشباب والأهالي لحضور القصاصن فمنهم من عائلة الجاني ومنهم من عائلة المجني عليه.
فكيف لرجل أن ينفذ به القصاص وهو مظلوم ولم يرتكب جريمة نسبت إليه عن طريق الخطأ وفوق كل ذلك، إستعد لبدء التنفيذ.
إليكم ما حدث داخل الفيديو. المصدر : صحف.